يبدو أن أمام شركة "ميتا" أسابيع صعبة، حيث رفع مدعون عامون في 33 ولاية أميركية شكوى قانونية ضدها بتهمة السماح للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 13 عاماً باستخدام تطبيق "إنستغرام"، وجمع بياناتهم الشخصية بشكل روتيني، من دون إذن الوالدين.
يبدو أن أمام شركة "ميتا" أسابيع صعبة، حيث رفع مدعون عامون في 33 ولاية أميركية شكوى قانونية ضدها بتهمة السماح للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 13 عاماً باستخدام تطبيق "إنستغرام"، وجمع بياناتهم الشخصية بشكل روتيني، من دون إذن الوالدين.